تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ورئيس مجلس إدارة هيئة البيئة – أبوظبي، طورنا السفينة الأكثر تقدماً وتطوراً على مستوى الشرق الأوسط
تحمل السفينة اسم "جيوّن"، وتعتبر منارة للابتكار، إذ أنها مجهزة بشكل فريد للغوص في أعماق محيطاتنا، وإجراء مجموعة واسعة من المسوحات الشاملة:
تقييم الكربون الأزرق لمصايد الأسماك في المحيطات
- تقييم الكربون الأزرق لمصايد الأسماك في المحيطات
- مسوحات تقييم الموارد والمصايد السمكية
- بحوث التغير المناخي
- رسم خرائط ومسح موائل المياه العميقة
- مسوحات الكائنات الكبيرة في المياه العميقة
- مسوحات الأنواع البحرية الغازية (الدخيلة)
- تقييمات جودة المياه البحرية
- تقييمات جودة الهواء
- دراسات التلوث البلاستيكي
- التراث البحري – حطام السفن والغوص بحثاً عن اللؤلؤ
تتميز هذه السفينة الفريدة من نوعها بأحدث ميزات البحث العلمي منها:
- أجهزة التحكم عن بعد
- غواصات مسيّرة تحت الماء
- معدات الصيد والروافع والشباك
- رسم خرائط قاع البحر وأجهزة الموجات الصوتية
- أنظمة متقدمة لتصوير الفيديو
- تحليل الحمض النووي
- مرافق للغوص
- 6 مختبرات على متن السفينة:
- مختبر المصايد السمكية
- مختبر جودة الهواء
- مختبر أجهزة الموجات الصوتية
- المختبر الكيميائي
- مختبر الفيزياء الحيوية
- مختبر العينات
لإحصاءات الرئيسية:
- الطول: 50 متراً
- العرض: 12 متراً
- الارتفاع: 23 متراً
- الغاطس: 4.5 مترً
- الفئة: لويدز التسجيل:A1 100
- الحمولة: 1253 GT
- المحرك: 1800 MTU كيلوواط × 2
- السرعة: 13.5 عقدة
- الطاقم: 30 شخصاً
- المختبرات: 6
يأتي الدافع لتطوير الاستراتيجيات وخطط الإدارة التي تضمن استعادة واستدامة المخزون السمكي في صميم عمل جيّون.